علمني فراقك وبعدك ما كنت اعلم لقد تجولت في عدة انحاء
ولم اعرف يوما الانحناء الا بعد ما عرفتك سيدتي لقد هدني
البكاء وسقم الاشتياق ساعبر لكي واقول اتعلمين؟
اتعلمين سيدتي كيف اشتاق إليكِ؟؟
اشتاقكِ مثل اشتياق الطفل للرضاعة من أمه وكالمحرورم من حنانكِ ...
اشتاقك مثل الدموع حين ترصف على خدكِ
وكالحزن على أهداب عاشقة تغني بحرقة لأبتعاد الحبيب عنكِ...
هل تشكين أن قلت لك بأنني أشتاقكِ وأعشقكِ
حتى كأني اشعر بأن الدموع انهمرت من بين السطور فقط لكِ ؟؟ ...
نعم اعترف بأنني ابكيت حتى السطور لأجلكِ
وكنت أعلم بأن من يعشق الأنثى المجنونة فأنه في مشاعره مجنون مثلكِ
وهل مازلت تشكين بأنكِ ورغم البعد ستضلين السيدةً التي اذوب فيها وأذوب بعشقكِ ؟؟
وهل مازلت تشٌكين بأنني لكِ فقط انت وحدكِ
يامن أهديتها في البعد ألحان الحب في الليل على قيثارتي بسهركِ ؟؟
ومازلت انتظرك كي تخضعىُ أيتها الانثُى المتفجرة لأتوجك مليكتي في بلاط مملكتىً ومملكتكِ..
سأهديكِ من بساتيني وردةٍ سألبسها براءة الطفولة وسأهديها إليكِ ؟؟
فماذا تنتظرين لتقتربى معلنة استسلامكِ أيتها الأنثى وتدعيني احتلكِ
اشتاق ان اضمك مابين ذارعى لاحتضنك حتى تشهق من حبي أنفاسكِ
ليتني استطيع ان ارسل من قلبي إليكِ بباقة زهور كألتي نثرها بعنفوانه قباني ...
وكم وددت ان أتحايل على الشوق لأرتكب أحدى حماقاتي وأحتضنكِ كعنترة بجنوني ...
سيدة قلبي كل يومٍ تتهامس بصمت عن ذاك الجمال الذي تملكينه حواء وتحتلين به عيوني ؟؟ ...
ومازالوا يتسائلون فيما بينهم ألم يتبقى من النساء غيركِ!!
فهل أنتي في نظري آخر النساء ولم يبقين من حولكِ ؟؟ ...
احترت ياأنت أنا معكِ
ياكل ما تبقي في هذه الأرض من طهرٍ وفي مملكتي؟؟ ...
وكل ما ساد وأرتسم على مملكة الحب من شفافية ونقاء هو أنتي ...
وما زلت اراكِ في عمري أنتي النبض وسأجدلكِ على أوردة عودي وشراييني !!
وسأتوجك ملكة في مملكتي ...
ولم اعرف يوما الانحناء الا بعد ما عرفتك سيدتي لقد هدني
البكاء وسقم الاشتياق ساعبر لكي واقول اتعلمين؟
اتعلمين سيدتي كيف اشتاق إليكِ؟؟
اشتاقكِ مثل اشتياق الطفل للرضاعة من أمه وكالمحرورم من حنانكِ ...
اشتاقك مثل الدموع حين ترصف على خدكِ
وكالحزن على أهداب عاشقة تغني بحرقة لأبتعاد الحبيب عنكِ...
هل تشكين أن قلت لك بأنني أشتاقكِ وأعشقكِ
حتى كأني اشعر بأن الدموع انهمرت من بين السطور فقط لكِ ؟؟ ...
نعم اعترف بأنني ابكيت حتى السطور لأجلكِ
وكنت أعلم بأن من يعشق الأنثى المجنونة فأنه في مشاعره مجنون مثلكِ
وهل مازلت تشكين بأنكِ ورغم البعد ستضلين السيدةً التي اذوب فيها وأذوب بعشقكِ ؟؟
وهل مازلت تشٌكين بأنني لكِ فقط انت وحدكِ
يامن أهديتها في البعد ألحان الحب في الليل على قيثارتي بسهركِ ؟؟
ومازلت انتظرك كي تخضعىُ أيتها الانثُى المتفجرة لأتوجك مليكتي في بلاط مملكتىً ومملكتكِ..
سأهديكِ من بساتيني وردةٍ سألبسها براءة الطفولة وسأهديها إليكِ ؟؟
فماذا تنتظرين لتقتربى معلنة استسلامكِ أيتها الأنثى وتدعيني احتلكِ
اشتاق ان اضمك مابين ذارعى لاحتضنك حتى تشهق من حبي أنفاسكِ
ليتني استطيع ان ارسل من قلبي إليكِ بباقة زهور كألتي نثرها بعنفوانه قباني ...
وكم وددت ان أتحايل على الشوق لأرتكب أحدى حماقاتي وأحتضنكِ كعنترة بجنوني ...
سيدة قلبي كل يومٍ تتهامس بصمت عن ذاك الجمال الذي تملكينه حواء وتحتلين به عيوني ؟؟ ...
ومازالوا يتسائلون فيما بينهم ألم يتبقى من النساء غيركِ!!
فهل أنتي في نظري آخر النساء ولم يبقين من حولكِ ؟؟ ...
احترت ياأنت أنا معكِ
ياكل ما تبقي في هذه الأرض من طهرٍ وفي مملكتي؟؟ ...
وكل ما ساد وأرتسم على مملكة الحب من شفافية ونقاء هو أنتي ...
وما زلت اراكِ في عمري أنتي النبض وسأجدلكِ على أوردة عودي وشراييني !!
وسأتوجك ملكة في مملكتي ...